فتأمل …حسين ملاسي

بعد أكثر من ثلاث سنوات على التغيير لم يجدوا غير وزير (إنقاذي) لتعيينه سفيرا في أمريكا، والذي يمزق نياط القلب ويدميه أن واشنطن من فورها قبلت به!

شارك الخبر

Comments are closed.