إبراهيم الميرغني: بينما نحن مشغولين بتهيئة القواعد في شرق السودان للمشاركة في العملية السياسية النهائية الجارية، لم تجد مجموعة السقوط غير إعادة نشر خبر مُحاولة تجميد عضوية رئيس القطاع السياسي للمرة العاشرة، حقيقة أشعر بالتعاطف والحُزن والرثاء لحالهم، بعد أن تخلّفوا مُجبرين عن قطار الانتقال على قارعة محطة النسيان، وتقدّم الحزب الاتحادي ليحتل مقعده التاريخي بين القوى الوطنية السودانية انصياعاً لإرادة جماهيره وعزمها.

شارك الخبر
Leave A Reply

Your email address will not be published.