العقيد إبراهيم الحوري يكتب: الجيش.. إن تحدث أسمع وإن ضرب أوجع

جيشٌ مثل مس العافية على جسد الدار والديار والشعب الوفي، فيكون هو القوة والمنعة، ما انكسر في حالك ظروف، وما غاب حين الظن أو تأخر وقت الفزع.

كان ولا يزال _ وسيظل _ كبير المجالس، وحكيم النائبات، ووفيّ الحضرة والحضور، جهير الصوت لا يتلجلج، مُهيباً في الخطو البطئ والسريع، إن تحدث أسمع، وإن ضرب أوجع، تاريخه ناصعٌ، وحاضره مصانٌ، ومُستقبله حيث تبرز الشمس ويعلو القمر.

شارك الخبر

Comments are closed.