(فَإِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ یُسۡرًا .. إِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ یُسۡرࣰا)

?️ د. عمار حسن خميس

ثقوا أنّ السودان سوف يخرج معافى من هذه الكبوة، ابتلاء الله كما قلت سابقاً جبريا، مظهره للمسلم قد يكون ابتلاءً سالباً ولكن للمسلم كل ما بدأ سالباً يتغير إلى إيجابي لطيف المآل والنهايات.

انظروا إلى سيدنا يوسف، وكل شخص منا لديه شيء يشبهه فيه؛ إلا أنها مخزونة في هذا النموذج الذي ناله كلما تيسّر له ذلك. وهكذا القرآن نماذج للمسلم تنتهي دوماً إلى “عين اليقين” وذلك يكفي، اما لغيرنا “فذلك حق اليقين”، الله يكفينا حقها.

دمتم،،،

شارك الخبر
Leave A Reply

Your email address will not be published.