الفدائي الصادق (ود أم در) يحكي تفاصيل معركة تحرير الإذاعة

المعركة بدأت في الساعات الأولى لفجر اليوم الثاني من رمضان؛ بعدد 18 لاندكروزر وثنائيات وعربات خاصة ومواتر وزادت قوة المليشيا ووصلت إلى 35 عربة عسكرية.
هي مُحاولة انتحارية للجنجويد لفك الخناق عن الإذاعة – بعد حِصارٍ مُحكمٍ، نفدت فيه معظم المؤن.
القوات المسلحة رَدّ على محاولة المليشيا بيد من حديدٍ.
تَـمّ تدمير أغلب العتاد وغنم عدد مقدر من العربات القتالية والثنائيات، وتَـمّ قتل معظم القوة المهاجمة وتَـمّ أسر الباقي أحياءً.
إلى الآن تقوم القوات المسلحة بتمشيط الملازمين وأحياء فريق ريد والسجن شارعاً شارعاً.

الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر ولله الحمد

الصورة تظهر الصادق (ود أم دُر)

شارك الخبر

Comments are closed.