قيل لأشعب القديم: ما بلغ طمعك يا أشعب؟
قال: والله ما أدخل أحدهم يده في جيبه إلا وظننت أنه سيعطيني شيئاً.
وما اشترى أحدهم قدحاً إلا وطلبت منه أن يشتري الأوسع طمعاً أن أدعى عنده.
وما زفت عروس إلا وفرشت بيتي وأوقدت السراج عشماً أن تزف إليَّ.
وخلي بالك يا مواطن
أشعب الجديد طمعه في الحكومات والوزارات
Comments are closed.